قريبا جمعية لوكالات الأسفار التونسية في فرنسا وتنظيم رحلة للمشاهير الفرنسيين الى بلادنا
قال السيد رؤوف بن سليمان ر.م.ع وكالة أسفار فرنسية مختصة في سياحة
العلاج بمياه البحر وتقدم الى تونس سنويا 85 ألف سائح أن عددا من وكالات
الاسفار الفرنسية المملوكة لمواطنين تونسيين يعملون على تأسيس جمعية لهم
لتكون المخاطب الوحيد لادارة السياحة في تونس ولتوحيد الجهود لخدمة الوجهة
التونسية.
وأضاف محدثنا أن النية متجهة الى ضم أصحاب الوكالات المملوكة
لتونسيين في كامل أوروبا ولتقديم خطاب موحد للسياح في كامل القارة
الاوروبية.
وتمتلك الوكالات التونسية في فرنسا قدرة على استقطاب 800 ألف سائح لمختلف المنتوجات السياحية في تونس.
وتعمل
الجمعية على تنظيم حدث سياحي فرنسي في تونس لاعادة الحركة الى الوجهة
التونسية من خلال تنظيم رحلة ترويجية ينشطها ويشارك فيها أصدقاء تونس وقد
وعد السيد برتران دولانوي عمدة باريس بالمشاركة فيها ودعمها الى شخصيات
فرنسية شهيرة في كل القطاعات.
وسيتم هذا الحدث السياحي التاريخي يوم 2 مارس المقبل لاعطاء دفع للسياحة الفرنسية في تونس.
وقال رؤوف بن سليمان إن جمعية أصحاب وكالات الاسفار التونسيين في فرنسا ستكون قوة استشارة واقتراح لفائدة المهنة.
ويأمل
أصحاب الوكالات التونسيين أن يكون لهذا الحدث السياحي انعكاس على التدفق
السياحي أثناء العطلة الموسمية الفرنسية خلال أفريل القادم.
Vive la tunisie,vive l'egypte
«Dès les premières secondes après le court discours de Souleiman, les manifestants ont laissé exploser leur joie. «Le peuple a fait tomber le régime! le peuple a fait tomber le régime!», scandait toute l’Egypte. Personnellement, je me suis évanouie sous le coup de l’émotion. Je ne crois pas mes yeux. Nous sommes enfin libres. Le peuple égyptien a fait sa Révolution. Merci chère Tunisie, merci nos frères Tunisiens. Grâce à vous, nous sommes indépendants et nous le serons pour toujours, Inchallah», Nawara parlait de devant du Palais Al Ourouba. Elle était en train de crier de joie, entourée de centaines de milliers d’égyptiens scandant, « Vice l’Egypte, vive la Tunisie ».
Source:Nawara Nejm,journal Le Quotidien